التحية لك شيكيت وقد تذكّرت أنه وقبل خطاب مولانا السيد محمد عثمان الميرغني بيوم والحمدلله كنت حضورا،وكان الأحباب والمريدين وحتى الشخصيات الدستورية كلهم بشوق لمقابلة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني,وعند حضوره كان هنالك الآلاف خارج خيمة VIP فأبت نفسه أن لايكسر خاطر هؤلاء الأحباب فصعد على عربة دورية الشرطة وعزّاهم بالفاتحة فنزلت بردا وسلاما على نفوسهم, فعجّل لنا ياشيكيت بهذا الخطاب وجزاك الله كل الخير [/b]