قابلت مولانا السيد محمد عثمان الميرغني في عيد الاضحي

فلنرى كيف المحبين؟ وباختصار شديد
في ثاني عيد الاضحي المبارك السابق بالوطن السودان قابلت في منزلنا بالجزيرة اسلانج شمال امدرمان الشيخ ياسين الازريقابي وابنه السيد محمد عثمان الميرغني ( الاسم كاملاً) ثم ياتي بعده اسم والده ياسين الازريقابي وبصحبة والدنا الكريم علي نايل محمد ذهبنا الي مقابلة الحسيب النسيب سليل الدوحة النبوية الهاشمية سيدي السيد محمد عثمان الميرغني وبمجرد وصولنا جنيية سيدي السيد علي الميرغني وجدت ناس لم اراها من قبل وبعد دقائق معدودات دخلنا للسلام على مولانا السيد محمد عثمان الميرغني وسلمنا عليه وجلسنا معه وبما انه له مودة خاصة مع والدنا بدا يضحك ويمزح ببعض الكلمات ومنها قال لوالدي قالوا يا علي نايل عندما اجي السودان زول بقابلني غيرك مافي وضحك ضحكة عالية (بحكم انا علي نايل من اكثر الذين دافعوا عن السادة الختمية عبر كل الصحف السودانية) وقد قالها لي مولانا السيد محمد عثمان الميرغني عندما قابلته في احدى زيارتي له بالمدينة المنورة ولا انسى حينها عندما امسكني من يدي وقال لي بان والدكم من اكثر الناس دفاعا عن السادة الختمية والسادة المراغنة وياله من شرف نتشرف به وشهادة من رجل نحبه ونقدره .. وعند الرجوع لتلك المقابلة فقد عرفت حينها بان ابناء الشيخ ياسين هم

السيد علي الميرغني
السيد محمد عثمان الميرغني
السيد عبد الله المحجوب
السيد سرالختم الميرغني
اي أن كل ابنائه تم تسميتهم على ال بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم .
اللهم انفعنا بجاهم يارب ،،،
الفقير لله،،،
ياسر علي نايل

أخي الحبيب ياسر علي نايل... سلامات وتحايا نواضر لك ولكل محبي السادة المراغنة آل البيت عليهم السلام... نعم يا صديقي فقد تصدى والدكم الكريم السيد علي نايل "حفظه الله" لكل من سولت له نفسه التجني على آل بيت النبي الكريم فأهديك والأحباب هنا من بعض تصديه لهؤلاء مقال له في الرد على الصحفي الطاهر ساتي مُستنكراً عليه تهكمه من أنه الوحيد الذي سيستقبل مولانا السيد محمد عثمان الميرغني عند عودته للسودان!!! وقد أراه الله عظمة وهيبة الإستقبال الحشد الملاييني الصادق من قبل أحباب ومريدي وأنصار مولانا السيد محمد عثمان الميرغني... وإلى المقال:

إلى الطاهر ساتي: إياك إياك من هذا الاستهداف البغيض للسادة المراغنة
احييك أولا بالسلام الذي لا احترام فيه لأنك لا تستحق ذلك، لانك تغالي في البغضاء وتتمادى في اصرار على اساءة من لا يستحقون الاساءة، لانهم من آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم.

لقد رصدت لك ايها الساتي ولا اقول الطاهر، بأنك- وفي كل الصحف التي عملت فيها قبل «الصحافة»- صاحب عداء سافر مع السادة المراغنة، وخاصة مولانا الحبيب النسيب السيد محمد عثمان الميرغني راعي ومرشد الطريقة الختمية، التي تعتبر من اكبر الطرق الصوفية انتشارا في السودان. كما انه رئيس لأكبر الاحزاب السياسية صاحبة التاريخ الناصع البياض. وقد كنت اعتقد أنك ستكون امينا وصادقا مع قلمك ورسالتك الصحفية. وبعد ان شاهدت مع اهل السودان جميعا تلك الكتل الجماهيرية المليونية التي قابلت نعش مولانا السيد أحمد الميرغني وكانت في مقابلة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني، الذي تجرأت في يوم من الايام وقلت بأنه يوم يعود لن يجد من يقابله غير علي نايل.. وأرى أن الله سبحانه وتعالى قد بدد سوء ظنك وعجل بفضحك وتكذيبك، وقد كانت في استقباله مع علي نايل الملايين التي شهد عليها كل العالم. ولو كان لك قدر قليل من الحياء والاحترام لنفسك، لتقدمت باعتذارك الشديد لمولانا الميرغني. ولكن والاعاذة بالله، فأنت تملك الكثير من صفات الغرور والفجور في الخصومة، ولهذا اجدك تتمادى في الكذب والافتراء، مطالبا السيد محمد عثمان الميرغني قبل أن يسافر، بأن يذهب ليعزي في مناطق حددتها في السودان.. واقول لك ايها الساتي لمن تكتب؟ وان اهل السودان جميعا قد جاءوا الى السيد محمد عثمان ليعزوه ويعزيهم، ولم يتبق شخص واحد يحتاج ان يذهب له في اي جزء من السودان.. والذي اريد ان اقوله لك بأني لست في حاجة للتعقيب عليك في اي شيء تكتبه، لاننا ما عدنا في حاجة للدفاع عن الميرغني او حزبه او طريقته الختمية من امثالك الذين تملكهم مرض الغيرة والحقد والحسد. ويكفي ذلك الاستفتاء الجماهيري، ويكفي أن الحقائق قد بانت مثل الشمس في كبد السماء.. وان أهل السودان جميعاً قد عرفوا أين تقف الجماهير.

وفي الختام اقول لك أيها الساتي: إنني انصحك بعدم التمادي في هذا الطريق الذي لا يستهويك فيه الا النيل من آل بيت رسول الله.. وأقول لك إياك إياك من هذا الاستهداف البغيض. ويا منكرين فويلكم.
اللهم اني قد بلغت فاشهد.

علي نايل محمد

ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
وعبرك يا عزيزي ياسر التحايا النواضر والسلام والمحبة لأُسرة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني بن السيد ياسين الإزيرقابي حفظهم الله جميعاً وحفظك وعمنا الأُستاذ/ علي نايل محمد...

ولكم جميعاً قواسيب مودتي...

أبو الحُسين...

لك الشكر (ابا الحسين) . عاش ابو هاشم - عاش ابو هاشم.

عاش ابو هاشم - عاش ابو هاشم alafa mara wa mara

شكرا على المرور .. ولا نقول سوى حببنا الله في رسوله و في آل بيته صلى الله عليه وسلم.
وقد تذكرت بانه وفي اوج تلك الثورة التي تسمى انقاذية قد كانت هنالك الذكرة السنوية لمولانا السيد على الميرغني وقد كانت انذاك سوف تخاطب من قبل مولانا السيد محمد عثمان الميرغني وبما اني كنت احد المنظمين في منطقتنا انتظرت حتى احتشد الناس وعندما حضرنا لمسجد السيد على الميرغني كان صوتي قد بح وذلك من كثرة الكلمة المحببة عاش ابو هاشم عاش ابو هاشم وكما قلتي ليس الف مرة ومرة ولكن دشليون مرة ومرة تبح اصواتنا.
ياسر

» د. محمد ود بادي العكودابي يمدح صاحب السيادة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني...
» بشارة من مولانا السيد محمد عثمان الميرغني
» مولانا السيد محمد عثمان الميرغني يصل المدينة المنورة
» كلمة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني في ختام ايام العزاء
» مولانا السيد محمد عثمان الميرغني بقناة الشروق يوم الإثنين 9 نوفمبر...