قال الله تعالى :
وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنْزَهُمَا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا
فقد ذكر ابن كثير فى تفسير هذه الآيه ما نصه:
وذكر أنهما حُفظا بصلاح أبيهما ولم يذكر منهما صلاح وكان بينهما وبين الأب الذي حُفظا به سبعة آباء
فأنظر الى أى حد ينفع الله ببركة الرجل الصالح المتوفى حتى سبعة أجيال من أحفاده وكما قال ابن كثير لم يذكر صلاح الأبناء(اليتيمين)